صفحة جديدة على الفيسبوك!
صفحة جديدة على فيسبوك كشخصيةعامة : أحمد الشقيري … تابعها الان!
صفحة جديدة على فيسبوك كشخصيةعامة : أحمد الشقيري … تابعها الان!
مقتطفات من كتاب جديد 2013 تكريما لذكرى أحمد الشقيري الآن ضمن فصل “مؤلفات” .
فصل جديد “ندوات” يتضمن مواد كافة الندوات التي عقدت تكريما لذكرى الفقيد .
الآن فصل جديد يتضمن رسائل وقصاصات .
صدرت مجموعة الأعمال الكاملة لأحمد الشقيري عن مركز دراسات الوحدة العربية في بيروت في عام 2006 . راجع فصل المؤلفات .
الجواب على السؤالين في غاية البساطة واليسر: إن شعب فلسطين كأي شعب من الشعوب العربية، من حقه الكامل وواجبه المقدس أن يدعو للوحدة ويعمل لها، إن شعب فلسطين هو وحدوي العقيدة.. أما شأن هذا اليوم من نوفمبر في قيام الدولة الاتحادية، فإنه لا مرية فيه ولا ريب: إن وعد بلفور الذي نص على إقامة وطن قومي يهودي، وما تبع ذلك من قيام إسرائيل، وما تلا ذلك من الكوارث القومية والنكبات العسكرية، حدث ذلك كله لأن إسرائيل لا تجد من حولها الدولة العربية المتحدة.. وإن منظمة التحرير الفلسطينية، التي تدعو في هذا اليوم إلى الوحدة، ليست متخلفة عن النهوض بواجباتها القومية في ميدان النضال، في ميدان الكفاح بالسلاح. إن منظمة التحرير الفلسطينية تقود النضال الشعبي في داخل الوطن، وفي جميع الساحات. أحمد الشقيري 1964
ـ ولد في تبنين (لبنان) عام 1908.
ـ أنهى الصف الثاني الثانوي في عكا عام 1923.
ـ تخرّج في مدرسة صهيون الثانوية في القدس 1926.
ـ درس في الجامعة الأميركية في بيروت عام 1927.
ـ تخرّج في معهد الحقوق بالقدس عام 1931.
ـ أصبح نقيباً للمحامين في القدس عام 1940.
ـ أسس المكتب العربي في واشنطن عام 1945.
ـ ترأس وفد فلسطين لدى الأمم المتحدة عام 1948.
ـ ترأس الوفد السوري لدى مجلس الوصاية في جنيف عام 1949.
ـ أصبح ممثلاً لسورية لدى لجنة التوفيق الدولية عام 1950 واستمر ممثلاً لها في الامم المتحدة حتى عام 1956.
ـ تولى منصب الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية عام 1952.
ـ أصبح رئيساً للوفد السعودي لدى الأمم المتحدة بين عامي 1957 و1963.
ـ عين ممثلاً لفلسطين لدى جامعة الدول العربية عام 1963.
ـ عمل على تأسيس منظمة التحرير الفلسطينية 1963 ـ 1964 وتولّى رئاستها بين عامي 1964 و1967.
ـ كان عضواً في مؤتمرات القمة العربية الأربعة في (القاهرة والإسكندرية والدار البيضاء والخرطوم) بين عامي 1964 و1967.
أحمد الشقيري قائد عربي فذ. سواء نظرنا إليه بالمطلق، بين المئات من القادة العرب الذين ظهروا على الساحة السياسية في القرن العشرين (وهو قرن التحرّك السياسي، الوطني والقومي، وما عبّر عنه هذا التحرك بانتفاضات وثورات وما أدى إليه من تحقيق كامل أو مجتزإ للاستقلال والتحرّر والسيادة)، أو إذا كانت النظرة بالمقارنة مع غالبية القادة السياسيين العرب. وهو، بهذه الصفة، يستحق الدرس لتتبع أعماله وأفكاره، ولاستخلاص العبر واستنطاق الحقائق والوقائع التي حفلت بها سيرته الطويلة. ليس غريباً، إذن، أن تشهد ساحاتنا الفكرية والثقافية العربية في السنوات الخمس والعشرين الأخيرة التي مضت على رحيل الشقيري محاولات جادة للتعرف عليه والتعريف به، ومن ثم لدراسة ما حفلت به حياته من إنجازات وما اتخذه من قرارات وما أنشأ من مؤسسات وما خلّفه من آثار وما صَدَرَ عنه من مواقف وآراء وأفكار. ولعل ندوة القاهرة في الذكرى الخامسة والعشرين لرحيله (التي عقدها مركز دراسات الوحدة العربية في القاهرة 14 ـ 15 أيار/مايو 2005 وشارك فيها العشرات من أهل العلم والاختصاص)(1) هي أحدث هذه السلسلة الطويلة من إطلالات الفكر العربي المعاصر على أفكار هذا الزعيم الكبير وأعماله؛ تماماً كما كانت دراسة الباحثة خيرية قاسمية المطوّلة والمفصّلة عنه في كتابها المنشور عام 1987(2) الانطلاقة العلمية الأولى في تأريخ الرجل الذي أسهم في صنع التاريخ العربي المعاصر.
اضغط على العنوان لقراءة المقدمة كاملة
د. خيرية قاسمية: تقديـم تـراث الشقيـري الفكـري
توصلت الندوة التي عقدت في القاهرة خلال الفترة من 14 ـ 15 أيار/مايو 2005 بمناسبة الذكرى الخامسة والعشرين على رحيل أحمد الشقيري(1)، إلى أنّه لا يمكن التعرف على اسهام الشقيري الكامل في الحياة السياسية العربية وعبر مساحة ممتدة من القرن العشرين، إلا بالعمل على جمع تراثه الفكري في موسوعة متكاملة تبقى ميراثاً حياً للأجيال التالية. بادر مركز دراسات الوحدة العربية إلى تبني المشروع ورحبت به أسرة الشقيري الكريمة ولجنة تخليد ذكرى الشقيري ووفرت الأسرة مواد المشروع المنشورة (من مذكرات وكتب ودراسات وخطب ومقالات) هي معظم الأعمال المنشورة (وليس الكاملة) نظراً إلى أن للراحل العديد من الخطب والمقالات والمحاضرات والرسائل غير المنشورة. وقد تولى مركز دراسات الوحدة العربية تكليف لجنة علمية لتدقيق تراث الشقيري الفكري ومراجعته وإعداده للطباعة في عدة مجلدات.
اضغط على العنوان لقراءة المقدمة كاملة
دفتر الزوار